حوار مع القائم بأعمال السفارة الإیرانیة الأسبق فی بغداد، مهدی بشارت
ما لم يقل عن محاصرة ال 40 شهرا في السفارة/ القسم الرابع
خطب صدام فی کلیة المستنصریة ثلاث مرات و تطرق الى حرب القادسیة
حوار مع القائم بأعمال السفارة الإيرانية الأسبق في بغداد، مهدي بشارت ما لم يقل عن محاصرة ال 40 شهرا في السفارة/ القسم الرابع خطب صدام في كلية المستنصرية ثلاث مرات و تطرق الى حرب القادسية صادف مهمة الدكتور زندفرد في بغداد أصعب الأيام قبل الثورة و بعدها في إيران. و خاف العراقيون من عبور عدم الاستقرار الى العراق. و للوقوف أمام المد و في نفس الحال القيام بالاصطياد في الماء العكر، قاموا بتحركاتهم. زاد التصادم على الحدود و وصلت تقارير أن...حوار مع القائم بأعمال السفارة الإیرانیة الأسبق فی بغداد، مهدی بشارت
ما لم يقل عن محاصرة ال 40 شهرا في السفارة/ القسم الثالث
کأنهم یستمتعون بتعذیب الإیرانیین
في غروب 14 فبراير 1978 كنت في الرحلة المتجة الى بغداد. إستقبلني في المطار، المسؤل عن قسم القنصلية و شخصان من أعضاء السفارة و لم أكن أعرف أي شخص منهم. قالوا لي تقام في السفارة مراسم استقبال وفد عسكري رفيع المستوى و علينا الذهاب مباشرة. قلت لهم من الأفضل لو ذهبت الى الفندق و غيرت ثيابي و ثم أحضر المراسم. فقالوا لي لنذهب لم تعد في لندن. جمال و أبهة سكن السفير في الليل له سحره. بناء عظيم على طراز القصور الهخامنشية مع سقف مرتفع و أعمدة رخامية خضراء، و سجادات و...حوار مع القائم بأعمال السفارة الإیرانیة الأسبق فی بغداد، مهدی بشارت
ما لم يقل عن محاصرة ال 40 شهرا في السفارة/ القسم الثاني
علیک القدوم الى بغداد عندنا
إشارة: تزامنا مع بداية إعلان العراق الحرب على إيران و اغلاق قنوات التواصل الدبلوماسية بين طهران و بغداد، حُصر بعض الدبلوماسيين و موظفي السفارة في بغداد بصورة غير قانونية على يد نظام صدام. و طال الحصار الى العام 1983 الى أن توسط السفير التركي في 9 سبتامبر 1983 و استطاع الموظفون و الدبلوماسيون الخروج من العراق. من كان ضمن المحاصرين مهدي بشارت، القائم بأعمال السفارة الإيرانية الأسبق في العراق، إذ لم يتطرق الى ذكرياته عن فترة ملتهبة و محاصرتهم. و الآن فتح ملف بعض ذكرياته. و قد نشر مؤخرا مهدي بشارت بعض ذكرياته في مجلة " تدبير آينده" في يزد و ننقل لكم الحوار الذي صدر في المجلة. و يمكن للقراء مع قراءة النص التوصل الى حقائق تتعلق بفترة حدث فيها الكثير من التحولات و التغييرات و الطفرات، و نضع بين أيديكم القسم الثاني من مذكراته.حوار مع القائم بأعمال السفارة الإیرانیة الأسبق فی بغداد، مهدی بشارت
ما لم يقل عن محاصرة ال 40 شهرا في السفارة
القسم الأول
إشارة: تزامنا مع بداية إعلان العراق الحرب على إيران و اغلاق قنوات التواصل الدبلوماسية بين طهران و بغداد، حُصر بعض الدبلوماسيين و موظفي السفارة في بغداد بصورة غير قانونية على يد نظام صدام. و طال الحصار الى العام 1983 الى أن توسط السفير التركي في 9 سبتامبر 1983 و استطاع الموظفون و الدبلوماسيون الخروج من العراق. من كان ضمن المحاصرين مهدي بشارت، القائم بأعمال السفارة الإيرانية الأسبق في العراق، إذ لم يتطرق الى ذكرياته عن فترة ملتهبة و محاصرتهم. و الآن فتح ملف بعض ذكرياته. و قد نشر مؤخرا مهدي بشارت بعض ذكرياته في مجلة " تدبير آينده" في يزد و ننقل لكم الحوار الذي صدر في المجلة. و يمكن للقراء مع قراءة النص التوصل الى حقائق تتعلق بفترة حدث فيها الكثير من التحولات و التغييرات و الطفرات، و هي أعوام بداية الحرب المفروضة.عبدالغفار نهاوندی یتحدث عن الحرکة الطلابیة لجامعة اصفهان التکنولوجیة
هجوم الحرس على منام 10
إشارة: ولد عبدالغفار نهاوندي في العام 1959 في سرداب في مدينة نهاوند و اسمه المستعار طه. أنهى دراسته الثانوية في نفس المدينة. في العام 1977 نجح في فرع الهندسة الميكانيكية. بعد الثورة في العام 1997 حصل على شهادة الماجستير في الهندسة الميكانيكية من جامعة تبريز. يعمل في مجال مراقبة البنية و درس فترة في جامعة زنجان و قزوين. فيما يأتي نقرأ قسما من ذكرياته عن الحركة الطلابية لجامعة اصفهان التكنولوجية في العام 1977.ذكريات السيد مسيح مهاجري من حزب الجمهوري الإسلامي
قال الشهيد بهشتي : السيد مصدّق رجل إيجابي و موضع ثقة و تأييد. يُعدّ هذا الحـوار إنعكاساً لملف مجلة (مهرنامه) الخاص في عددها الــ25 حول السيد حسن آيت.يا لأيام الخوالي...
الحياة الصعبة البسيطة في الامس والأسر المستهلكة اليومعلينا ألاّ نمحي الواقع التاريخي
السید مرتضی نبوی یروی ذکریات القصر
يعتبر مرتضي نبوي من السجناء السياسيين قبل الثورة الإسلامية، و قضى فترة من عقوبته في سجن القصر. نقرأ في هذا الحوار ذكرياته عن هذا السجن، يعمل نبوي حاليا رئيس تحرير صحيفة رسالة و عضو مجمع تشخيص مصلحة النظام و عضو في الشورى المركزية للمهندسين.خسرو سینائی:
ذكريات البولنديين المتشردين الحسنة من استقبال الإيرانيين
أخرج سينائي فيلماً وثائقياً تحت عنوان "المرثية الضائعة" قبل 30 سنة، إنتاج مؤسسة إذاعة و التلفزيون الجمهورية الإسلامية الإيرانية. وقد قضّى المخرج الإيراني 12 عاما ليُعد وثائق الفيلم، فأدخل الكثير من صور الحرب العالمية الثانية وحاور بعض الشخصيات التي كانت موجودة في الحرب آنذاك ولاتزال على قيد الحياة. عرض فلم "المرثية الضائعة" في سنة 2008.حوار مع لطف الله میثمی عن ذکریاته
بدأ التعذيب في سجن القصر منذ العام 1963
في البداية تمّ القبض عليّ في شتاء العام 63 بسبب نشاطاتي المتعلقة بحركة الحرية و محاكمة قادتها، بعد ذلك و حين نقل أحد الأصدقاء لي بيانا سياسيا من هذه المجموعة من اصفهان تمّ القبض عليه و كنت معه، من شتاء 63 الى 64 قضيتها في سجن قزل القعلة و بقيت فترة وجيزة في سجن الشرطة، في المرة الثانية التي قبض عليّ تعود الى سنة 1971 حين قبض على الناس بصورة عشوائية إذ تعرفوا على الكثير من قادة و أعضاء منظمة مجاهدين خلق، قبض عليّ في بداية شهر شهريور....
9